Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
792 result(s) for "العمارة تاريخ"
Sort by:
تاريخ العمارة عبر العصور = History of architecture
يتناول هذا الكتاب ماهية تاريخ العمارة عبر العصور التاريخية منذ خمسة آلاف سنة قبل الميلاد وحتى يومنا هذا. إذ تعتبر العمارة مرآة الحضارة ومشاهد صادقة على منجزاتها. يتضمن الكتاب دراسة بخمسة ابواب من خلال عدة فصول تتناول أهم الأبنية، سماتها، الطرز المعمارية وأشكال توضيحية للنتاج المعماري لكل عصر بدءا من حضارات العالم القديم، العصر الوسيط، الحضارة الاسلامية وصولا لـ عصر النهضة والعمارة الحديثة وما بعدها والعمارة المعاصرة بكل حركاتها وتوجهاتها المعمارية.
الإنشاء والعمارة = Building construction
إذا نظرنا إلى العمارة المصرية والبناء بالطوب اللبن أو الأحجار، فيجب أن ننظر إليها كخطوة أولى من خطوات البناء في العالم كله، وسنرى فيه كيف نشأت وكيف سارت في مدارج التطور حتى وصلت إلى المرحلة الكاملة فنظر إليها العالم بعين التبجيل ونقل عنها أصول العمارة، وعلى ضوء ذلك تدور موضوعات هذا الكتاب حول \"الإنشاء والعمارة\".
الأعمدة الحجرية في معابد مملكة سبا أوام - برآن - أوعال صرواح ومعبد يحا شمال إثيوبيا
يتناول البحث دراسة الأعمدة الحجرية التي تتقدم الساحات المقدسة في عمارة معابد مملكة سبأ بجنوب الجزيرة العربية، وأعمدة معبد يحا في شمال إثيوبيا، وبالتحديد في فتراتها التاريخية المبكرة، حيث تعد تقنية الأعمدة الحجرية في عمارة معابد سبأ من أقدم النماذج المعمارية القديمة التي ظلت محافظة على وضعيتها القديمة، والتي يعود معظمها إلى عصر مكاربة سبأ في القرون الأولى من الألف الأول قبل الميلاد، ومن أهم تلك المعابد التي ما زالت أعمدتها شاخصة للعيان كما تركها السبئيون: معبد أوام، معبد برآن، معبد أوعال صرواح. والعمل على دراستها دراسة معمارية حضارية مقارنة مع أعمدة معبد يحا شمال إثيوبيا، التي تتشابه إلى حد كبير من حيث التشكيل المعماري وطريقة وأسلوب بنائها ومكان توظيفها في عمارة المعابد القديمة. وتهدف الدراسة إلى التعرف على تقنية الأعمدة والدلالات الدينية في اختيارها من حيث الشكل والوظيفة، وموضعها في المعبد، وقد ظهرت هناك بعض من الأعمدة في نماذج من عمارة معابد ممالك جنوب الجزيرة العربية، إلا أنها لم تكن بحجم ووظيفة أعمدة معابد مملكة سبأ أوام، برآن، أوعال صرواح، كما وضحت الدراسة التشابه من حيث مادة البناء والأسلوب والتقنية.
العمارة من الوظيفية إلى التفكيكية = Architecture from functionalism to deconstructivism
في الصفحات التالية يستعرض المؤلف مشاهد رحلة مهمة في تاريخ تطور العمارة في فترة زمنية حساسة أحدثت ثورة في مفاهيم التصميم المعماري انقلاب على الطرق الكلاسيكية المتعارف عليها. انطلقت الشرارة الأولى بحدوث الثورة الصناعية. ثم الشرارة الثانية نتيجة الحروب والنزاعات التي مزقت القارة الأوروبية وأخيرا الشرارة الثالثة انطلاقا من ثورة المعلومات التي أعادت تشكيل العالم بصورة لم تسبق من قبل هذه الفترة الزمنية في تطور العمارة من الواجب علينا تفهمها بتحليل وبتعمق وبعقلانية شديدة... الدوافع التي أدت إلى حدوثها. التطور التقني الهائل، ثورة المعلومات والاتصالات، الاقتصاد العالمي، العولمة ومحاولة القضاء على الثقافات المحلية إلى غير ذلك هذه العقلانية سوف تتيح لنا الفرصة للتأمل والتدبر للنهوض بالفكر المعماري وربطه بلا إنسان الذي له وبه وجدت العمارة.
المدينة الإسلامية والمسار السياسي
قد تشير كلمة تاريـخ العـمارة والعمـران- في علاقتها بالسلطة- إلى عملية التطور التاريخي لتلـك العلاقة، حيث لا عبرة بطول الزمان أو قصره، بـل بفهـم ظواهـر التجديد العمراني في العلاقة مع السياسة كظاهرة عمرانية وحضارية؛ والتي عدت من المعطيات التي ميزت التجربة الإنسانية التـي تفاعلت مع المدينة، مصحوبـة بتغير شامل في البنى النظرية والمفاهيم ومناهج التفكير وأدوات التأويـل؛ عـلى الرغم مما قد يتعلق بهذه الجدلية من التحقيب التاريخي الذي يقسم التاريخ إلى حلقات مستقلة بعضها عن بعض، ويستبدل فكرة تطور المنظومـات المعرفية في اتجـاه واحد بفكرة النـماذج المختلفة للمجموعات التي لكل منها موادها وأساليبها الخاصة. إن المتمعن في النظم الرؤيوية التـي تتمظهر في المدينة العربية الإسلامية، لابد له أن يعرج على دراسة مستلزمات البناء المعماري وشروطه في هيئة عمائر ذات طبيعة سياسية بحتة، وإن تداخلت مع مجموعة من الحقول المعرفية الأخرى. وعلى ضوء ذلك، يجدر لفت النظر هنا إلى أن طابـع الخصوصية الذي يجعل من الطبيعة العمرانية متمايزة عن سواها هو محصلة الاختلاف السياسي المرتبط بالتجربة العمرانية والمعمارية؛ كونها في النهاية منشآت ذات توجهات سلطوية. إذ ثمة ما يشبه الثابت في العلاقة بين المدينة والسياسة ضمن ثلاثة مستويات: علاقة رمزية في مستواها الأول؛ أما المستوى الثاني، وهي أن تتحول المدينة كشاهد تاريخي على حدث ما. ثم يأتي المستوى الثالث وهو العلاقة الفكرية؛ كون السياسة هي بنت التاريخ الذي يمثل البعد الرابع للمكان مسرح الصراعات ورهانات قوى خارجية.
العمارة وحلقات تطورها عبر التاريخ القديم
تمثلت أهم الملامح الأسلوبية في عمارة وادي الرافدين في المباني ذات الطابع الديني، المتمثلة بالزقورات، والتي اتخذت أشكال الهياكل ذات المنحدرات المتدرجة، أما عمارة وادي النيل فتمثلت أهم معالمها بالأهرامات والمعابد التي امتازت بإستخدام عنصر العمود، مع وجود الزخارف والنحت على الجدران، في حين تميزت العمارة اليونانية بالخطوط الواضحة والصريحة ودقة التفاصيل والزخارف وإستخدام ثلاثة أنواع من الأعمدة، والتأكيد على مفهوم التناسب المثالي بين أجزاء الأبنية، وإستخدام التناظر كصفة خلق الوحدة. أما العمارة الرومانية، فقد اختلفت عن العمارة اليونانية، من حيث إهتمامها المتزايد بالمظهر الخارجي عنه، والفراغ الداخلي، وظهر العمود فيها كعنصر زخرفي في تشكيل الجدران مرتبطا بالجدار أو بعيدا سواء من الداخل أو الخارج، فحلت الجدران الحاملة حول الأعمدة، وبذلك تميزت العمارة الرومانية بالضخامة والصرحية في أشكالها وزخارفها، وابتعدت عن التأثيرات الدينية.